رجلٌ ..يجمع الكل
للشيخ عبد المحسن القاضي
عبد الرحمن صالح الشبيلي –أبو طلال- ثقافةٌ وتهذيبٌ وكَمالٌ في خُلقهِ وتعامُلِهِ سَأكتُبُ عَنْهُ..نَعم..ولن أُحيطَ بِشمَائِلهِ أَو أُنَافِسَ قَريبَ معارفهِ أَو بيانَ صفاتهِ لدى أَقارِبه..فهم-لاشك- أَعلمُ مِني وأَقربُ لكنَّ حَجم صِلتي به خِلال عشرينَ سَنةٍ مضت..وتَواصُلٍ بالخاصِ والعامِ الآن وقف..عَرَّفني
#عبدالله_الفرّة
#عبدالله_الفرّة اسم يُجمعُ الكلُّ على محبته ويشهدون على فضله وبِرّه بالقريب والبعيد وذِكْرُه عَطِرٌ في كل المجالس لما جمعه من خصال الخير والمحامد وينطبق عليه بحق المثل الدارج: (عَزّ الله إنه فِقِيدة) فلن يفقده أهله والقريبين منه بل عنيزة كلها تبكي فقْدَه لما عرفت من جهودٍ له ومشاركات أكاد أجزم أنها بكل المجالات عدا عمّا يخفيه! رحم الله أبامحمد عبدالله الزيد الفرّة ا
الأستاذ خالد إبراهيم الواصل يكتب عن إستاذه عبدالرحمن المنير
رحمك الله استاذنا أبا عبدالله في يوم الثلاثاء 1439/5/6هـ جاء نعي أستاذنا المربي القدير والأستاذ الأريب الأديب الكبير عبدالرحمن بن منير بن مساعد النفيعي رحمه الله رحمة واسعة معلم اللغة العربية في ثانوية عنيزة العامة وقد صلينا عليه بعد صلاة مغرب ذلك اليوم ودفناه في مقبرة الرحمة رحمه الله عندها تذكرت قول شوقي في رثائه لعلي بهجت : أحقُّ أنهم دفنوا عليَّا وحطُّوا في الثرى المر
الشيخ عبدالرحمن الفنيخ رئيس محكمة البدائع يكتب عن لشاعرعبدالرحمن المنير رحمه الله
الأستاذ عبدالرحمن المنير المساعد العتيبي في صحبة حج
الشاعر عبد الرحمن المنير رحمه الله
الشاعرعبدالرحمن المنير أسمٌ مؤكَّد عندي أن بعض جيل السناب والواتس لا يعرفونه! ولا يدركون كم تطربُ لذكر اسمِه فقط أجيالٌ كاملة درّسهم رحمه الله فأحبّهم وأحبّوه وعلّمهم وتعلّموا منه ليس الشعر والأدب فقط بل كان علَامةً للخلق الرفيع والأدب الجمّ فرغم تنوّع علمه وجزالة شعره التي يشهد البعض أنه لا تكاد تجدُ له منافساً بهاببلده إلا أنّ تواضعَه العجيب جعله ينزوي عن منافسة
وفاء متأخر لمثقف يستأهل
توفي اليوم د محمد بن عبدالرحمن المقبل الشامخ أحد رموز عنيزة والقصيم ومثقفيها أبوخالد رجل حبيب أديب أريب ينطبق عليه أنه ممن يمشون على الأرض هوناً هادىء الصوت رزين التصرف لا يحكي إلا لِماماً فإذا ما تكلم أضاف وأفاد‼ ولد رحمه 1353هجرية بعنيزة ودرس بها ثم تخرج من جامعة القاهرة 1376هجرية باللغة العربية ثم حصل على الدكتوراة من جامعة لندن 1387هجرية كأوائل المبتعثين مع منصور الحاز
الشيخ سامي الغرير مع التحية
إلى الشيخ الأستاذ الحبيب سامي الغريّر مع التحية : أنت بلا جدال حبيب الكل تحمل بين جوانحك قلباً كبياض الثلج طيبةً ورحمة ووفاءً كل من عرفك أحبَّك ومن لا يعرفك يتمنّى معرفتك وصداقتك مما سمع عنك! فكم نحن سعداء بمعرفتك وإخوّتك وصداقتك!! لا شك أن التعليم هو من خسر بتقاعدك منه فمثلك لا يُعوّض! ق
خواطر عن الشيخ محمد البراهيم المصيريعي رحمه الله يكتبها الشيخ عبد المحسن القاضي
بِسْم الله الرحمن الرحيم الشيخ عبدالمحسن القاضي يكتب خواطر عن الشيخ محمد البراهيم المصيريعي رحمه الله: تعرفت عليه قبل ٣٧ سنة كنّا طلاباً بالمعهد العلمي بعنيزة وكان رحمه الله داعماً للأنشطة الطلابية والمناسبات الاجتماعية كأسبوع النظافة وغيرها وكذلك عرفناه من أعمدة مسجد الهدا بجوار بيته لما انتقل من الرياض وقد دعمنا بإنشاء مكتبة للق
من زيارتي للندوة التعريفية بمخطوطة كتاب إبراهيم القاضي رحمه الله
سعدت وتشرفت اليوم مع نخبة من الأصدقاء وعدد من الأقرباء من أسرة القاضي بزيارة مركز عبدالرحمن السديري بالغاط بدعوة كريمة من رئيسه أبي طارق د زياد عبدالرحمن السديري لحضور ندوة للتعريف بتحقيق مخطوطة كتاب(تاريخ إبراهيم القاضي)المتوفى سنة 1346هـ في يوم ربيعيٍّ غائم بامتياز سعدتُ وتشرّفتُ اليوم مع نخبةٍ من الأصدقاء وعددٍ من الأقرباء من
إسلامنا..دين الرعاية
تيسّر لي قبل أيام بدعوة كريمة من سعادة محافظ عُنيزة ( عبدالرحمن السليم ) زيارة دار الرعاية الاجتماعية بعنيزة التابعة لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية وهي تستضيف من لا أهل له أو ذو ظروف خاصة! الحقيقة ذُهلت من حجم الخدمات المقدمة بالدار وكم تصرف الدولة رعاها الله على رعاية الفئات المحتاجة عندنا بالضمان والإعاقة والمسنين ومن لا أب ل
إبراهيم الضاري يدعوا إلى تكريم الأستاذ إبراهيم المعتاز
وترجل الفارس إن من اصعب اللحظات هي لحظات الوداع . إن في الصدرحسرة وفي الحلق غصه وفي العين دمعه . اسمحوا لي ايه الاخوه انها بعض مشاعري لرفيق دربي قرابة الخمسة عشرعاما قضيتها في محكمة عنيزه مع اخي وحبيبي إبراهيم بن محمد المعتاز الذي ودعنا بتقاعده هذا اليوم والذي امتدت خدمته لمدة اربعة عقود في خدمة الوطن والمواطنين في أروقة المحكمه
بعد أربعين سنة إبراهيم المعتاز يتقاعد
المحكمة العامة بمحافظة عُنيزة ستُودع هذا الأسبوع وظيفياً أحد أعمدتها وهو الأخ الحبيب إبراهيم بن محمد المعتاز الذي تقاعد بعد أن أمضى فيها موظفآ أربعين سنة منذ الشيخ ابن عبدان رحمه الله ومن بعده حتى اليوم ! عرف فيها بالكفاءة والضبط! ويُعدّ وفقه الله مرجعآ مهمآً في سجلات الصكوك ضابطآ لكثير من الوثائق الصادرة من المحكمة في فترة عمله وقبلها أي
عظم الله أجر الجميع بوفاة أستأذنا الغالي حسين المبارك الفايز
عظم الله أجر الجميع بوفاة أستأذنا الغالي حسين المبارك الفايز الذي توفي فجأة قبل قليل !! أبوخالد رحمه الله درسنا بالمعهد العلمي فنون اللغة العربية والأدب والشعر كان رحمه الله شاعراً متميزا له ديوان احتوى قصائد متميزة في الحكمة والموطن وغيرها يبحث بالعلوم المتنوّعة والكتب ناقدآ للشعر والأدب مُحباً للثقافة ! تميّز رحمه الله ببشاشةٍ لا تُفارق مُحيّاه وبدماثة خلقٍ يعرفها من يرا
عالم بالأزهر يكتب عن الشيخ السعدي رحمه الله
الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي لفضيلة الدكتور عبد الرحمن العدوي / مستشار الجامعة الإسلامية شيخ جليل مهيب، أخلص لله في تعليم المسلمين أمور دينهم، ونشر عقيدة الإسلام وأحكامه بينهم، وهو من أهالي بلدة عنيزة من أعمال القصيم في شمال نجد عاش فيها حياته وكان فيها مقره الأخير. كنا في عام 1373هـ الموافق 1953م اثنين من علماء الأزهر الشريف مبعوثين ل
وترجّل مهندس التخطيط والمثابرة!!
وترجّل مهندس التخطيط والمثابرة!!
وترجّل مهندس التخطيط والمثابرة!! وترجّل الفارس المهندس حمد الشهوان بعد مسيرة عملٍ رائعةٍ قاربت أربعين عاماً ببلدية عُنيزة تميّزت بالفن والجديّة والنزاهة والفكر الراقي بالتخطيط لمدينته!! م / حمد الشهوان كان خلال فترة عمله من البدايات يضع الخطط المدروسة للأحياء والطرق وللمحافظة بكاملها بمشورة من يراه أهلاً لذلك وبعضها قد ل
كتابة عن الأخ بسام الحمد البراهيم البسام رحمه الله
كتابة عن الأخ بسام الحمد البراهيم البسام رحمه الله
أسباب الانضمام لداعش
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين .. مقدمة.. لاشكَّ أن داعش أصبحت تُشكل ظاهرة خطيرة على مستوى العالم في أفعالها المعلنةِ والمصورة وتأثيرها حتى رأيناه وصل بها إلى حدِّ الرغبة في زعزعة الدول الآمنة والعبث بإثارة الطائفية بين الشعوب ثمَّ امتد ذلك لاستهداف الأقارب بالتصفية والاغتيال وغير ذلك
مقالة بعنوان ورحل فقيد المكتبة وخبير المخطوطات..
بسم الله الرحمن الرحيم عندما يرد ذكر اسم الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين رحمه الله فستجد أهل الكتب والمكتبات على مستوى العالم العربي والإسلامي يطيرون فرحاً بذكره ويلهجون بمعرفته ربما أكثر من بلده!!كيف لا وهو المحقق الأريب الذي أمضى ثلاثة أرباع عمره مُحققاً بين أرفف المكتبات وبين خزائن المخطوطات ينفض عنها غبار الزمن وقسوة ا